التفكير المرئي
الخرائط الذهنية الكبيرة وسيلة جيدة للتفكير المرئي والجماعي
الحياة قصيرة مهما طالت. ومن الصعب ان ندرك كل شيى وأن نقرأ كل شيئ ونفهمه. اللهم ارزقنا الفهم وحسن الاختيار ووفقنا لما تحبه وترضى. مضى العام الهجري و الميلادي ادعو الله أن يعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بما تعلمنا.
1- الكتابة والتدوين والمدونات:
وجدت أن الكتابة مهمة جدا في حياتي. وأصبحت أمارسها بشكل اسبوعي ويومي. الكتابة أصبحت طريقة للتعبير عن افكاري وطريقة للفهم وللتفكير.
- التدوين والمدونات وسيلة ليست مكلفة ولها فائدة كبيرة للمعلم والمتعلم والمثقف والمفكر. التدوين يجعل للكتابة دور جديد لم يكن بارزا لم يكن معروفا قبل قدوم الانترنت والتدوين.
- الكتابة والتدوين مرحلة مهمة في حياتي, تساعدني على الـتأمل والتفكير بهدوء فيما أقرأ وفيما يحدث حوالي
- نشر ثقافة الكتابة والتدوين في المجتمع بجانب أهمية ثقافة القراءة والاطلاع.
2- فن القيادة:
ماهي مقومات القيادة الابداعية؟ وكيف نوجد ثقافة تشجع على الابداع والنمو؟ كيف نصلح تعليمنا؟ كيف نصلح طريقة تفكيرنا؟ من أين نبدأ؟ وكيف؟ تعلمت أن القيادة المتعاونة التشاورية التشاركية سميها ما شئت لا غنى عنها للنهوض بالتربية والتعليم. وأن القيادة الابداعية من يخلق المساحة والجو والمكان والزمان للتغيير الحقيقى.
3- التعلم والتعليم:
للتعلم عمليات. وللتعليم عمليات. ما هي العملية أو العمليات لكل منهما؟ كيف نجعل من عمليات التعليم
لا تتعارض مع عمليات التعلم. أعتقد بأننا أصبحنا نعلم دون أن نفكر ونتأمل كيف نعلم. ونسينا في زحمة العمل التفكير والتأمل في الطريق والطريقة. هناك من يرى ان التعلم عملية وليس منتج. بمعنى أننا ينبغى ان نركز على عملية تعلمه أكثر من تركيزنا على ما انتجه. سابقا كان المعلم يطلب من طلابه عمل نشاط حتى يأخذ درجة النشاط. كان كثير من الطلاب يذهبون لمحلات المخصصة لذلك ويدفعون مبلغا من المال مقابل عمل النشاط. يقوم المعلم بتعليق الانشطة والوسائل على الحائط المدرسي على انها عمل طالب فلان وفلان. وفي الحقيقة المنتج ليس من صنع الطالب بل من صنع غيره. ورغم ذلك الطالب أخذ درجة النشاط كاملة ويثنى عليه. والطالب الذي قام بعمل النشاط بنفسه وخطه كان متواضعا لا ينظر لعمله . ثقافة المنتج نستنا ان هل تعلم من النشاط. ما تعلمه الطالب من النشاط هو ان المال يصنع لك المنتج.غرسنا في الطالب الاعتماد على غيره حتى ينتج لنا عملا من صنع غيره وآهملنا عملية تعلمه دون قصد او دون تفكير. آصبحت فلسفتنا وطريقة تعليمنا تقف في طريق تعلم طلابنا. الحشو والحفظ آرهق عقول طلابنا وفي المقابل ،آهملنا تعليمهم مهارات التفكير وآدوات البحث وحب الاكتشاف. أهم درس تعلمته هو ان التعلم عملية وليس منتج.
لا تتعارض مع عمليات التعلم. أعتقد بأننا أصبحنا نعلم دون أن نفكر ونتأمل كيف نعلم. ونسينا في زحمة العمل التفكير والتأمل في الطريق والطريقة. هناك من يرى ان التعلم عملية وليس منتج. بمعنى أننا ينبغى ان نركز على عملية تعلمه أكثر من تركيزنا على ما انتجه. سابقا كان المعلم يطلب من طلابه عمل نشاط حتى يأخذ درجة النشاط. كان كثير من الطلاب يذهبون لمحلات المخصصة لذلك ويدفعون مبلغا من المال مقابل عمل النشاط. يقوم المعلم بتعليق الانشطة والوسائل على الحائط المدرسي على انها عمل طالب فلان وفلان. وفي الحقيقة المنتج ليس من صنع الطالب بل من صنع غيره. ورغم ذلك الطالب أخذ درجة النشاط كاملة ويثنى عليه. والطالب الذي قام بعمل النشاط بنفسه وخطه كان متواضعا لا ينظر لعمله . ثقافة المنتج نستنا ان هل تعلم من النشاط. ما تعلمه الطالب من النشاط هو ان المال يصنع لك المنتج.غرسنا في الطالب الاعتماد على غيره حتى ينتج لنا عملا من صنع غيره وآهملنا عملية تعلمه دون قصد او دون تفكير. آصبحت فلسفتنا وطريقة تعليمنا تقف في طريق تعلم طلابنا. الحشو والحفظ آرهق عقول طلابنا وفي المقابل ،آهملنا تعليمهم مهارات التفكير وآدوات البحث وحب الاكتشاف. أهم درس تعلمته هو ان التعلم عملية وليس منتج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق