There is no such thing as a child who hates to read; there are only children who have not found the right book.
" لا يوجد طفل يكره القراءة . يوجد فقط أطفال لم يجدوا الكتاب المناسب"
هناك مئات المقالات عن أهمية القراءة وعن الضعف العام في مهارات القراءة لدى خريجي التعليم العام. والسؤال هو ما هى الحلول؟ هل الضعف أتي من فراغ أما أن المجتمع والثقافة العامة ساهمت في ذلك. نعم هناك معرض كتاب كل سنة وهناك شباب سعودي يقرأ ويؤلف كتب. ولكن هل هذا يكفي؟
نحن هنا نتحدث عن مهارات أساسية لو أتقنها المتعلم أصبح يمتلك مفتاح العلم. لم نستطيع أن نقنع أنفسنا بأهمية القرأءة فكيف نقنع طلابنا. وأعتقد أن من أسباب المشكلة أننا اعتبارنا مهارات القراءة امر ا ثانويا وليس جوهريا ولم نوجد البيئة التعليمية المناسبة ولم نقدمها للطلاب بالشكل الصحيح. وهناك اسباب اخرى ولكن تظل المشكلة قائمة تبحث عن برنامج واسترايجيات حقيقية لترغيب الطلاب في القراءة مع تطوير مهاراتها واعطائها حقها في التعليم وفي كافة المراحل. القراءة مفتاح العلم والعلم مفتاح النهضة .
"إقرأ وربك الاكرم"
ومن خلال تجربتنا في تعليم القراءة باللغة الانجليزية نواجه مشكلة ضعف مهارات القراءة باللغة العربية. وهنا لا ألوم معلمي مادة اللغة العربية لأن مهارات القراءة مرتطبة بمهارات التفكير وتحتاج لجهود كل المعلمين والمهتمين في كافة المراحل التعليمية. فهناك 100 فكرة وفكرة يمكن تطبيقها.
نحتاج لتطبيق افكار جديدة لتشجبع وترغيب الطلاب على القراءة لأن الوسائل والقناعات القديمة لم تأتي بالنتائج المطلوبة. ولن يتغير الحال حتى تتغير القناعات. والقناعة كنز لا يفنى.
أكتب لكي أفهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق