"تسعون بالمائة من التعليم تشجيع"
انتيل فرانس
العمل لا ينتهي والوقت لا يتوقف والمشغلات متعددة ونجتهد في استثمار الوقت المتاح . وفي مجال التربية والتعليم النتائج لا تظهر فورية بل تحتاج لوقت وصبر لقياس مدى جودتها. والسر هو في ابداع العمليات اليومية وكيف نتابع سير العمل التربوي اليومي. وهنا احاول ان افكر في كيف افكر لكي افهم .
فهناك وقت لمقابلة الطلاب والاستماع لهم. وهناك وقت للاطلاع على بريد العمل الالكتروني والقيام بالاتصالات اللازمة وهناك وقت قبل كل شيئ لوضع المهام اليومية والاجتماع القصير مع فريق العمل لعرض اهم المهام وكيف نتوقع سير العمل اليومى حتى يكون الجميع على اطلاع بالخطة اليومية والتأكد على أنها تصب في مسار ورؤية المنظمة وأهدافها حتى لا يكون هناك هدر في الوقت والجهد.
خطط التطوير توضع مع بداية الفصل الدراسي كل اسبوع نتابع الاسترايجيات والخطوات التي قمنا بها . فنحتاج الى الاعلان عنها في مكان في المبنى يمكن للجميع رؤيته وارسالها لفريق العمل للتذكير بها والمواعيد المهمة المرتبطة بها. فالجميع على علم بالخطة التطويرية وقد تم مناقشتها والاتفاق عليها من خلال الاجتماعات الاسبوعية. ونناقش الخطوات ويتم وضع الاقتراحات والامكانات المتوفرة لتحقيقها واتاحة مساحة للمعلمين للعمل لتحقيقها. فالتعليم لا يتوقف عند الكتاب المدرسي. وهناك مهارات تحتاج الى تدريب من خلال الممارسة الفعلية اليومية والاسبوعية . التشجيع ثم التشجيع ثم التشجيع.
التشيجع يأتي من احترام الطلاب واحترام وقتهم والتعرف عليهم من قرب. التشجيع يأتي من التواصل المستمر معهم وأخذ التغذية المرتده على التحديات التى تواجههم في التعلم. التشجع يأتي من مشاركتهم في العملية التعليمية وفي انجاحها.
التشيجع يأتي من احترام الطلاب واحترام وقتهم والتعرف عليهم من قرب. التشجيع يأتي من التواصل المستمر معهم وأخذ التغذية المرتده على التحديات التى تواجههم في التعلم. التشجع يأتي من مشاركتهم في العملية التعليمية وفي انجاحها.
من ضمن أهدافنا التطويرية لهذا الفصل التدريبي تفعيل دور المدونات التعليمية
1- تفعيل دور المعلمين في التخطيط والتوثيق
2- تنمية دور المعلمين في قيادة المنهج
3- تفعيل فكرة مدونة القسم لتواصل مع الطلاب والمجتمع
4- تفعيل دور مدونة المعلم للتواصل مع طلابه
والهدف منها نشر ثقافة المدونات التعليمية بين المعلمين من خلال التدوين والمشاركة في العملية التطويرية واطلاع المهتمين بتجربتنا. ومازلنا في بداية الطريق. والاستخدام الامثل للتقنية يساهم في الخروج من العزلة والتواصل مع الجميع.
المهارات التي نريد تطويرها في طلابنا :
1- تطوير مهارة الالقاء:
2- تطوير مهارة الخرائط الذهنية
3- تطوير مهارة التعلم الذاتي
4- تطوير مهارة الكتابة
2- تنمية دور المعلمين في قيادة المنهج
3- تفعيل فكرة مدونة القسم لتواصل مع الطلاب والمجتمع
4- تفعيل دور مدونة المعلم للتواصل مع طلابه
والهدف منها نشر ثقافة المدونات التعليمية بين المعلمين من خلال التدوين والمشاركة في العملية التطويرية واطلاع المهتمين بتجربتنا. ومازلنا في بداية الطريق. والاستخدام الامثل للتقنية يساهم في الخروج من العزلة والتواصل مع الجميع.
المهارات التي نريد تطويرها في طلابنا :
1- تطوير مهارة الالقاء:
2- تطوير مهارة الخرائط الذهنية
3- تطوير مهارة التعلم الذاتي
4- تطوير مهارة الكتابة
- كل مهارة من هذه المهارات تتطلب خطة واسترايجيات وأهداف على مستوى الاسبوعي وعلى المستوى الفصلي. ويتم مراجعتها ومناقشتها بشكل اسبوعى. وبدون المتابعة قد نتفاجئ بأن هناك مشكلة او تحدى لم نتمكن من التغلب عليه لتحقيق الهدف. الواقعية مهمة ووضوح الهدف والخطوات المتبعة يجب ان تكون واضحة للجميع وقابلة للتطبيق حسب الوقت المتاح.
- ثقافة المدونات مازالت جديدة على المجتمع التعليمي ولا يوجد توجه قوى في التعليم العام والخاص والعالي لتفعيلها. وتبقي الفكرة خارج نطاق الرادار التربوي . هناك مدونات لمدارس في التعليم العام والعالي وهى محاولة تحتاج تشجيع وتفعيل مستمر . ثقافة المدونات التعليمية تحتاج للتفعيل من داخل المجتمع التربوي.
- وفيما يخص مهارات التعلم ومن خلال العمل والنقاشات المستمره مع المعلمين والطلاب وجدنا ان مهارات التعلم لم تعطى حقها في التعليم العام وأهمالنا لها أدى لضعف عام في مخرجاتنا التعليمية. بدونها نحن ندور في حلقة مفرغة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق