الأحد، 1 نوفمبر 2015

تأملات الاسبوع التاسع -





 2015 صورة لطلاب من برنامج اللغة الانجليزية المكثف

" a good teacher tells you where to look, but not what to see"

"المعلم الجيد يخبرك أين تبحث لا ما يجب أن ترى"
مقولة 

  • نحتاج لورش عمل أكثر من حاجتنا لاجتماعات. ورش عمل نخرج منها بمنتج تعليمي نطبقه في عملنا.
  • العمل كفريق ضرورة وبناء فريق عمل يحتاج لرؤية وقيم مشتركة على مستوى القسم والكلية
  • توثيق النجاحات ونشرها في المدونة يساهم في توثيقها لسنوات قادمة 
  • تطوير الاداء لا يأتي من الفراغ, لابد من التحليل والكتابة والتوثيق مع الدعم والتحفيز.
  • دورنا لا يقتصر على تغطية الدروس التي في الكتاب المدرسي بل يتعدى ذلك لأدوار جديدة تساهم في تطوير العملية التعليمية. نحتاج الي قيادة المنهج بمفهومه الشامل لا مجرد ناقلين للمعرفة. في زمن الانترنت والانفجارالمعلوماتي أصبح دورنا نحن المعلمين والمشرفين على المحك. يجب ان نتطور في اتجاهاتنا وطرق تدريسنا والا أصبحت مدراسنا  مهددة بالشلل الوظيفي.
  • نحتاج أن نقرأ في تخصصنا وفي كل مجال مرتبط بتطوير قدراتنا كمعلمين. ان اكبر تحدي يواجهنا هو إنقطاع التواصل مع المجتمع  والعالم  حولنا.
  •  ولقد وفر الانترنت فرص كثيرة للتواصل وبناء الجسور بين المدراس والكليات والجامعات في الغرب. ولكن لم نبدأ جديا بعد في بناء مجتمع المعلمين الالكتروني في مدارسنا. 
  • لست من انصار الواتس اب ولا الفيس بوك رغم اني استخدمهم, الحلول الجدية هي في المدونات التعليمية. والمنتديات أيضا لم تعد كافية لتحقيق الهدف المطلوب. المدونات منصة عملية وسهلة  ومجانية. نحتاج تبني ثقافة المدونات في التعليم العام وتفعليها على مستوى المعلمين والمعلمات وعلى مستوى المدراس والجامعات. وايجاد مجتمع المدونات التعليمية الالكترونية. 
  • المدونة الالكترونية  التعليمية لها أغراض متنوعة تخدم في تطوير العملية التعليمية بجميع عناصرها. وهدفها الأول والأخير هو التفاعل و التواصل  الالكتروني المستمر الموثق المأرشف للمشاريع والانجازات والأنشطة التعليمية وللمشاركات. اننا نتحدث عن تبنى التقنية في تطوير مدارسنا وجامعاتنا وعندما نظرت  للمدونات التعليمية في أميركا وجدت مدى تنوعها وعمقها في كافة مراحل التعليم. والمدونة قد تكون مفتوحة للجميع وقد تكون مغلقة على مجموعة من الاعضاء. حسب الحاجة. ولكل منها ميزه. 

معلم أدون لكي أفهم وأتعلم 
لدينا تحديات كبيرة وأبحث عن حلول لها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق